كتاب الأعمال كتبو لوقا ما بين عام 63 و70 بعد الميلاد. يحكي كيفاش الكنيسة بدات بعد ما طلع يسوع للسماء ويربط ما بين الكتب متاع الإنجيل والرّسايل متاع الرّسل في العهد الجديد.
بعد ما يسوع طلع للسماء كلّف الّي يتبّعوا فيه بمهمّة باش يبشّروا الشعوب الكلهم بالإنجيل. كيفاش الحاجة هاذي بش اتّم وقتلّي التلامذة متاعو شويّة والكلهم كانوا ناس عاديّين، ماهمش قارين؟ زيد على آذاكا الرّومان الكلهم واليهود كانوا صعاب معاهم.
الكتاب هاذا يحكي كيفاش الرّوح القدس عمل الحاجات الّي البشر ما ينجّموش يعملوهم. وقتلّي روح الله الّي وعد بيه المسيح نزل على المؤمينين كصلّوا مع بعضهم في بيت صغيرة في القدس. بدوا يحكوا على الإنجيل وين مشوا... في المجامع، في الأسواق، في المدارس، في بيوت النّاس والله عطاهم القدرة باش يعملوا معجزات..... كيف العود الشّاعل الّي شعّل نار كبيرة وفي الإخر نوّر بلاد الرّومان الكلها.
الإنجيل في الأوّل تحكى عليه لليهود آما ترفض ووصل للّي ما همش يهود كيف ما خطط الله.