الرّسالة هاذي تكتبت تقريب عام 57 بعد الميلاد. بولس كان يهودي متعلّم بالقدا. عدّى حياتو الكلها مدّيّن وعذّب المسيحيّين برشة قبل ما يولّي مسيحي.
في الكتاب هاذا بولس عطى تفسير واضح ومنظّم بالقدا للعقيدة المسيحيّة: الإنسان يولّي صالح عند الله بالإيمان.
الشّريعة تطلب مالإنسان إنّو يعمل الخير آما الإنسان ما ينجّمش يتمم الشّيء الّي تطلبوالشّريعة. في الكتاب هاذا بولس عبّر على الجهاد متاع النّاس الكل وهوما يحاولوا باش يخلصوا على طريق الأعمال متاعهم.
"عْلَى خَاطِرْ نْحِبْ نَعْمِلْ الخِيرْ، آمَا مَا انَّجِّمْشْ نَعْمْلُو. رَانِي مَا نَعْمِلْشْ الخِيرْ الِّي نْحِبْ نَعْمْلُو، آمَا نَعْمِلْ الشَّرْ الِّي مَا نْحِبِّشْ نَعْمْلُو."
بولس عطى الدّليل على إنّو البشر مذنبين وما ثمّاش حتّى حل غير إنّو الله يدّخّل.
فسّر كيفاش إنّوا لخلاص على طريق دم يسوع المسيح هو للبشر الكلهم. ما ثمّاش فرق بين البشر، العادات والثقافة، الجاه متاع الإنسان ولّى تصرفاتو.
المذنبين بش يولّوا أبرار ويتحرروا بالنّعمة والإيمان على طريق يسوع المسيح موش أعمال الشّريعة.